التصنيفات
اخبار صبايا

“سعفان” يرأس وفد مصر في الاجتماع الإقليمي الإفريقي الـ 14 لمنظمة العمل الدولية ضمن 54 دولة في أبيدجان كتبت شيرين صابر (مجلة صبايا)


“سعفان” يرأس وفد مصر في الاجتماع الإقليمي الإفريقي الـ 14 لمنظمة العمل الدولية ضمن 54 دولة في أبيدجان

كتبت شيرين صابر

يرأس وزير القوى العاملة محمد سعفان، وفد مصر الثلاثى “حكومة وأصحاب أعمال وعمال” اليوم الثلاثاء، للمشاركة في الاجتماع الإقليمي الإفريقي الـ 14 لمنظمة العمل الدولية في ابيدجان عاصمة كوت ديفوار، ضمن 54 دولة إفريقية، بالإضافة إلي ممثلي المنظمات الدولية والحكومية والأهلية، لمناقشة تقرير المدير العام للمنظمة غاي رايدر ، المعنون بالمضي قدما بالعدالة الاجتماعية : رسم معالم مستقبل العمل في أفريقيا .

وقال هيثم سعد الدين المتحدث الرسمي والمستشار الإعلامي لوزارة القوي العاملة : إنه من المقرر أن يلقي وزير القوي العاملة كلمة جلال الاجتماعات التي تستمر أربع أيام، يتناول فيها تعليقا علي تقرير المدير العام، كما يستعرض ما حققته مصر من تقدم ونهضة تنموية كبيرة في مختلف المجالات ، فضلا عما تحقق من نتائج اقتصادية بشهادة العديد من المؤسسات المالية والاقتصادية العالمية في ظل القيادة السياسية المتمثلة الرئيس عبد الفتاح السيسي.

وكشف المتحدث الرسمي، عن أنه من المقرر أن تعقد في نهاية فترة ظهر اليوم لجنة مناقشة رئاسية ، ويشرفها رؤساء الدول والحكومات المدعوين من الإقليم للمشاركة في نقاش حول موضوع “مستقبل العمل الذي نصبو إليه من أجل أفريقيا” وهو الموضوع الرئيسي لتقرير المدير العام للمنظمة .

وأضاف أنه سيتم خلال الاجتماعات، مراجعة التقدم الذي حققته البلدان الأفريقية خلال السنوات الأربعة الماضية فيما يتعلق بتنفيذ أجندة العمل اللائق على ضوء أهداف الأمم المتحدة للتنمية المستدامة ٢٠٣٠ وأجندة الاتحاد الأفريقي ٢٠٦٣، وستتم هذه المراجعة استناداً لإعلان أديس أبابا لعام ٢٠١٥ والتقرير الأخير لمدير عام منظمة العمل الدولية.

وأشار إلي أنه نظرا للمستوى غير المسبوق الذي وصلت إليه معدلات البطالة ونقص فرص العمل خاصة أمام الشباب الأفريقي، وتفاقم انعدام المساواة في الحصول على الضمان الاجتماعي الأساسي، فإن تقرير مدير عام منظمة العمل الدولية أمام المؤتمر سيكون بمثابة توصيات سياسية لا غنى عنها لتحقيق معدلات نمو تشمل الجميع، ولتحقيق تقدم اجتماعي في أفريقيا، ومن المقرر أن تخرج الاجتماعات بخطة عمل للقارة الأفريقية للسنوات العشرة القادمة.

كما سيتم عقد أربع جلسات عامة مواضيعية علي شكل مناقشات في ندوات ثلاثية ، وسيلي المناقشات جولات من الأسئلة والأجوبة بين أعضاء الندوات والمشاركين في الاجتماع ، وستكون مواضيع الجلسات العامة: معايير العمل الدولية، والحوار الاجتماعي، والمساواة بين الجنسين تحقيقا لبرنامج العمل اللائق، وأهداف التنموية المستدامة ، وجعل العمل اللائق حقيقة واقعة لشباب أفريقيا ، والمهارات والسبل التكنولوجية والإنتاجية لتحقيق مستقبل عمل أكثر إشراقا في إفريقيا ، وتحميل الاقتصاد الريفي وغير المنظم من أجل تحقيق العمل اللائق .

ومن المزمع أيضا إجراء نقاش حول تعزيز وتطبيق إعلان المبادئ الثلاثي بشأن المنشآت متعددة الجنسية والسياسة الاجتماعية في أفريقيا ،بعد غد الخميس .

ويذكر أن منظمة العمل الدولية تعقد اجتماعا بأحد الاقاليم الأربعة : أسيا ، والباسيفيك ، وأفريقيا ، وأوروبا، والأمريكتين بصة دورية كل أربع سنوات، لمناقشة أنشطة المنظمة بالإقليم المعني وأهم القضايا المتعلقة بالعمل فيه ويعتبر صورة مصغرة من مؤتمر العمل الدولي تمثل فيه كل دولة من دول الإقليم بعضوين حكوميين وعضو من أصحاب الأعمال وعضو من العمال ، بالإضافة إلي المستشارين ، كما يحضره ممثلي القطاعات السياسية والاقتصادية والاجتماعية من بلدان المنطقة

التصنيفات
اخبار صبايا

في أول تصريح لها بعد اختيارها وكيلا للسكرتير العام ومديرا تنفيذياً لمنظمة الأمم المتحدة المعنية بمكافحة المخدرات والجريمة ومديرا عاما لمكاتب الأمم المتحدة في فيينا كتبت شيرين صابر (مجلة صبايا)


في أول تصريح لها بعد اختيارها وكيلا للسكرتير العام ومديرا تنفيذياً لمنظمة الأمم المتحدة المعنية بمكافحة المخدرات والجريمة ومديرا عاما لمكاتب الأمم المتحدة في فيينا

كتبت شيرين صابر
قالت غادة والي إن إختيارها لهذا المنصب يعكس تقديرا دوليا للدور المصري في الساحة الدولية معربة عن عميق شكرها وتقديرها للسيد رئيس الجمهورية عبد الفتاح السيسي الذي رشحها لهذا المنصب ودعمها للوصول إليه وعن امتنانها لجهود مؤسسة الخارجية المصرية العريقة وعلى رأسها الوزير سامح شكري.

واضافت والي أن حماسها لهذا المنصب يرتبط بطبيعة القضايا والموضوعات الهامة التي تتصدى لها منظمة الأمم المتحدة للجريمة والمخدرات وهي أهم القضايا المؤثرة في التنمية المستدامة على الساحة الدولية فالجريمة المنظمة والمخدرات والفساد هي ما يحرم المجتمعات من ثمار التنمية، والإتجار في البشر من أخطر ما يهدد كرامة الإنسان خاصة النساء والأطفال ناهيك عن الإرهاب الذي يعاني منه العالم والذي تتصدى له هذه المنظمة المرموقة، ويشكل الإرهاب خطرا غير مسبوقا على التنمية والإنسانية.

وأضافت والي أن منظمة الأمم المتحدة لمكافحة المخدرات والجريمة تستطيع المساهمة الفعالة المؤثرة في حل مشاكل العالم وخاصة أن المنظمة لها دور متنامي وهام في المنظومة الدولية الأممية.

كما أعربت والي عن تقديرها العميق للسكرتير العام السيد أنطونيو ديجوتيرس وتطلعها لخدمة السلام والأمن الدوليين وتحقيق الأهداف الطموحة للتنمية المستدامة تحت قيادته.

وعن وزارة التضامن؛ قالت والي إنها فخورة جدا بما تحقق على مدى ست سنوات من نقلة نوعية في دور الوزارة ومن توسع في مظلة الحماية ومن نقلة نوعية في التشريعات والخدمات وتطوير برامج الرعاية الاجتماعية وارتفاع معدلات أرباح لبنك ناصر واستعادة لأموال التأمينات وإصدار قانون التأمينات الموحد والجمعيات الأهلية والعمل الأهلي وقانون حقوق الأشخاص ذوي الإعاقة.

ووجهت والي الشكر لكل زملائها في الوزارة،مؤكدة أنها مستمرة في بذل كل الجهد في كل الملفات حتى يقرر السيد الرئيس ترشيح البديل الذى سيتسلم منها المهمة.

وقالت إن فترة عملها في الحكومة المصرية في فترة هي من أدق الفترات في تاريخ مصر شرف لا يضاهيه شرف وتكريم لا يعلو عليه تكريم، كما توجهت بالشكر لرؤساء الوزارات الذين عملت معهم وتعلمت منهم الكثير وهم المهندس إبراهيم محلب والمهندس شريف إسماعيل والمهندس مصطفى مدبولي ولكل زملائها في الحكومات المتعاقبة التي خدمت فيها على مدى ست سنوات.

التصنيفات
اخبار صبايا

تأكيدا لمكانتها في منظومة الثقافة الدولية المملكة العربية السعودية تفوز بعضوية المجلس التنفيذي لمنظمة “اليونيسكو” كتب-هاني قاعود. (مجلة صبايا)


تأكيدا لمكانتها في منظومة الثقافة الدولية

المملكة العربية السعودية تفوز بعضوية المجلس التنفيذي لمنظمة “اليونيسكو”

كتب-هاني قاعود.
أعلنت وزارة الثقافة السعودية عن فوز المملكة بعضوية المجلس التنفيذي لمنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (اليونسكو)، وأوضحت الوزارة أن فوز المملكة بهذا المنصب الرفيع يؤكد مكانة السعودية كعضو فاعل في المنظومة الثقافية العالمية، كما سيساهم في تعزيز فرص نشر الثقافة والهوية السعودية واستقطاب الفعاليات الثقافية الدولية.

ورفع صاحب السمو الأمير بدر بن عبدالله بن فرحان، وزير الثقافة رئيس الوفد السعودي رئيس اللجنة الوطنية للتربية والعلوم والثقافة، أسمى آيات الشكر والعرفان إلى خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع – حفظهما الله-” على ما تحظى به الثقافة والفنون من دعم لا محدود، وهنأ سموه القيادة الرشيدة على فوز المملكة بمقعد في المجلس التنفيذي في منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (يونسكو).

واعتبر سموه أن انتخاب المملكة في المجلس التنفيذي في “اليونسكو” تأكيدًا على مكانتها الدولية ودورها في بناء السلام والمساهمة بفاعلية في إرساء مبادئ الثقافة والعلوم، مؤكدا أن المملكة العربية السعودية مستمرة في دعم جهود اليونسكو الرامية إلى إرساء السلام من خلال التعاون الدولي في مجال التربية والعلوم والثقافة، لافتًا النظر إلى أن المملكة بوصفها عضوًا مؤسساً لمنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة، واستنادًا على تاريخها الحافل في دعم العمل المشترك تحت مظلة “اليونسكو”، فإنها ستجد مساحات أوسع للمساهمة في تلك المساعي والجهود الرامية إلى تعزيز الحوار والسلام ومد الجسور بين الثقافات والشعوب وحفظ التراث الإنساني بشقيه المادي وغير المادي، ودعم الابتكار والإبداع، والعلوم والثقافة والفنون.

وأضاف وزير الثقافة: “منذ عهد الملك عبدالعزيز آل سعود -رحمه الله – والمملكة مؤمنة بأهمية التعاون المشترك بين الدول لتعزيز السلام والحوار، وفي المملكة تجسد رسالة الملك عبدالعزيز التي تضمنت الموافقة على انضمام المملكة لليونسكو المواقف التاريخية في المملكة الداعمة للعلوم والثقافة والفنون، كما أن تلك المظلات الإنسانية تحظى بدعم لا محدود في عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع -حفظهما الله-“.

وأوضح سموه أن دور المملكة في المجلس التنفيذي سيؤكد على تعزيز رسائل السلام بين الشعوب، وتحقيق أهداف واستراتيجيات الأمم المتحدة المعدة عبر منظمة اليونسكو، والتعاون مع كافة الأعضاء، إضافة إلى أن المملكة ستسعى لتحقيق ثلاثة أهداف رئيسة والمتمثلة في “الحفاظ على ثقافتنا وتراثنا المشترك، ودعم الابتكار والتقنية من أجل التنمية الاجتماعية المستدامة، والعمل على تعزيز مجتمع عالمي متسامح”.

وأشار إلى أن المملكة ستركز على الثقافة والفنون والتقنية والتعليم وتمكين الشباب، مستندة على تاريخها الداعم والمساهم مع اليونسكو منذ عام 1946، وإلى كونها البلد العربي الوحيد في مجموعة العشرين، إضافة إلى أن شبابها ممن هم دون الـ 30 عامًا يشكلون أغلبية سكانها.

وأضاف: “كل تلك العوامل، بالإضافة إلى تلاقي مبادئ اليونسكو وأهداف التنمية المستدامة للأمم المتحدة مع رؤية المملكة 2030م، ستساهم في تحقيق أهدافنا الإنسانية المشتركة مع العالم”.