كتب زيزي عز
المهن فى الأمثال الشعبية
بقلم احمد الجارد
لم يقل الاقدميون مثلا من الأمثال الشعبية الا وأرادوا التعبير به عن شىء ، أو تأكيد معنى ، أو التدليل على حال له فمهما تغير الحال ، وتبدل الزمان ، ودخلت التكنولوجيا تظل الأمثال وترديدها مورث لايمكن اغفالة . ونكر بعضا منها :
الصنايعى : دقة المعلم بألف ، ولا تروح بلاش
الجناينى : لأجل الورد ، ينسقى العليق
النجار : باب النجار مخلع
الحلاق : اية تعمل الماشطة فى الوش العكر
البناء: يا بانى فى غير ملكك ، يا مربى فى غير ولدك
الخباز : ادى العيش لخبازة ولوكل نصه
الطباخ : طباخ السم بيدوقة
الحلوانى : اللى بنى مصر كان فى الأصل حلوانى
النقاش : من بره هالله هالله ، ومن جوه يعلم الله
المنجد : على قد لحافك مد رجليك
الصياد : تيجى يصده يصيدك
الحداد : من جاور السعيد يسعد ، ومن جاور الحداد انكوى بناره
السقا : اللى شايل قربه بتخر على ضهره
البوسطجى : الجواب باين من عنوانه
السائق : حمارتك العارجة تغنيك عن سؤال اللئيم
المكوجى : اللى يعمل قنطرة ، يستحمل الدوس
الطبيب النفسى : كل عقدة ولها حلال
طبيب الأسنان : اللى يكل على ضرسة ، ينفع نفسه
طبيب العيون : العين متعلاش على الحاجب
طبيب الأنف والأذن والحنجرة : عامل ودن من طين وودن من عجين
عسكرى المرور : خالف تعرف
المأذون : العروسة للعريس والجرى للمتاعيس
المراكبى : مطرح ما ترسى ، دق لها
الصائغ : عشمتنى بالحلق ، خرمت ودانى
التاجر : التاجر لما يفلس يدور فى دفاترة القديمة
الجزار: كله لحم ورماه عضم
العلاف : اللى ما يعرفش يقول عدس
الفكهانى : فى المشمش
المطرب : كل يغنى على ليلاه
الخياطة : لبس البوصة تبقى عروسة الجاردر